تبحث كافة المجتمعات عن طرق تمكنها من دمج التكنولوجيا الخضراء ببنيتها التحتية .
ويعد الاتوبيس الكهربي في أديليد واحدا من اروع قصص النجاح في هذا الشأن. فالبرغم من تجربة العديد من المدن لاستخدام التكنولوجيا المعدلة او الكهربية في مواصلاتهم العامة, نجد تلك المركبة الاولي من نوعها في العالم والتي تعمل بنسبة 100% بالطاقة الشمسية, كما أنها تقدم تلك الخدمة للعامة مجانا !
صمم ( التيندو ) ليكون جزءا من نظام أديليد الداخلي للمواصلات, وهي خدمة مجانية يقدمها مجلس المدينة وقد اطلق اسمه مصاحبا لكلمة الشمس, إن مايجعل هذا الاتوبيس فريدا من نوعه عن باقي المركبات الشمسية هو عدم وجود اي الواح شمسية ملموسة ع سطح المركبة وبدلا من ذلك فان المركبة تستمد طاقتها من الواح شمسية وضعت فوق المحطة المركزية بالمدينة .
توفر تلك الالواح طاقة كافية تسمح للاتوبيس بالسير بحرية من وسط المدينة الي شمالها وتوفر ايضا مكيف الهواء وجهاز البث اللاسلكي ( واي فاي ) لركابه الاربعين .
أوكل للمجلس هذا الاتوبيس من قبل شركة نيوزيلندية تدعي خطوط التصميم الدولية "Designline International "كجزء من مبادرة الطاقة الخضراء .
وقد أظهر مرتادي ( أديليد ) اهتمام ملحوظ بتقليص الانبعاثات. وتضم خطة مجلس المدينة لما بين عامي 2012 – 2016 العديد من الخطط لجعل طرقاتهم دائمة العمل . وتضم تلك شبكة مكثفة من ممرات المشاه وطرق للدراجات لتمكين المسافرين بالسير بدون سيارة
وقد اظهرت الصور الاخيرة لعام 2010 ان نسبة 36% من الانبعاثات الكربونية في المدينة ناجمة عن المواصلات.
ويعد الاتوبيس الكهربي في أديليد واحدا من اروع قصص النجاح في هذا الشأن. فالبرغم من تجربة العديد من المدن لاستخدام التكنولوجيا المعدلة او الكهربية في مواصلاتهم العامة, نجد تلك المركبة الاولي من نوعها في العالم والتي تعمل بنسبة 100% بالطاقة الشمسية, كما أنها تقدم تلك الخدمة للعامة مجانا !
صمم ( التيندو ) ليكون جزءا من نظام أديليد الداخلي للمواصلات, وهي خدمة مجانية يقدمها مجلس المدينة وقد اطلق اسمه مصاحبا لكلمة الشمس, إن مايجعل هذا الاتوبيس فريدا من نوعه عن باقي المركبات الشمسية هو عدم وجود اي الواح شمسية ملموسة ع سطح المركبة وبدلا من ذلك فان المركبة تستمد طاقتها من الواح شمسية وضعت فوق المحطة المركزية بالمدينة .
توفر تلك الالواح طاقة كافية تسمح للاتوبيس بالسير بحرية من وسط المدينة الي شمالها وتوفر ايضا مكيف الهواء وجهاز البث اللاسلكي ( واي فاي ) لركابه الاربعين .
أوكل للمجلس هذا الاتوبيس من قبل شركة نيوزيلندية تدعي خطوط التصميم الدولية "Designline International "كجزء من مبادرة الطاقة الخضراء .
وقد أظهر مرتادي ( أديليد ) اهتمام ملحوظ بتقليص الانبعاثات. وتضم خطة مجلس المدينة لما بين عامي 2012 – 2016 العديد من الخطط لجعل طرقاتهم دائمة العمل . وتضم تلك شبكة مكثفة من ممرات المشاه وطرق للدراجات لتمكين المسافرين بالسير بدون سيارة
وقد اظهرت الصور الاخيرة لعام 2010 ان نسبة 36% من الانبعاثات الكربونية في المدينة ناجمة عن المواصلات.